Saturday, May 21, 2005

عيب كده






لا أدري ما المتعة والتشويق في نشر صورة لرجل فوق الستين بملابسة الداخلية أم اننا أمام إحدى المجلات إياها التي تصدر في أروبا إنه شيئا مهينا للعراقيين و لنا كل العرب أن تنشر صورة أحدنا و هو في ملابسة الداخلية فبغض النظر عن كون صدام حسين ديكتاتور و طاغية فإنه لا يزال إنسان له خصوصيته
قد تأتي هذة الصورعلى هوى بعض ممن اذاهم صدام و إنتهك حرماتهم و لا ألومهم و لذلك أتساءل إذن لماذا يرجئون أو ترجىء الولايات المتحدة محاكمة صدام حتى الآن لماذا لا يقتص منه العراقيون قصاصا شرعيا قانونيا يشفي غليل كل من ظلمهم و فتك بهم؟؟؟
إنه مسلسلا كوميديا حقا أن تختلس صحيفة إنجليزية صورا لصدام بملابسة الداخلية (قال إيه من ورا أمريكا )ثم تأتي الولايات المتحدة لتعترض و بوش يشجب ؟؟!!!! شيء لطيف والله أضحكتونا
و ربما أرادت الولايات المتحدة أن تسرب هذة الصور حتى تجعل الزعماء العرب يرون كيف صار حال من كان يجلس معهم على نفس المائدة و يشاركهم نفس الأهمية كزعيم مفدى بالروح و الدم و قد أصبح سجينا ذليلا يغسل ملابسة بيده و تلتقط له صور و هو شبه عاريا و ذلك لأنه لم يسمع كلام أمريكا و يذكرني ذلك بأحد المسرحيات للفنان محمد صبحي التي قال فيها "لو مشربتش اللبن حتبقى زي عمو"
على العموم لا نتمنى ان نرى المزيد من الزعماء العرب بملابسهم الداخلية على يد أمريكا و لا يد أي أحد .......مش عشان حاجة بس عشان عيب كده

4 comments:

freedom said...

فقدت كلمة عيب معناها فى هذا الزمن
فقدت كلمة حياء أى معنى
فقدنا كرامتنا يوم أن قررنا أن 99 % من أوراق اللعبة فى يد أميركا
فليس غريبا أو جديدا أن نفقد شرفنا وأن يخلع حكامنا السابقين ملابسهم
أما الحاليون فالرجاء الاستعداد من الآن. أرى هنا سؤالا عن رد فعل الزعماء العرب ؟؟ وأعتقد أن السؤال يجب أن يكون
هل لا يزال هناك ما يسمى (العرب) كان هناك قصيدة منذ سنوات بعيدة لنزار يقول فيها : متى يعلنون وفاة العرب
ولو كان لا يزال على قيد الحياة الآن لقال: ادفنوا هذه الجثة سريعا فالرائحة فاحت

Anonymous said...

نوال السعداوي : "الحيض" لا يمنع المرأة تولي رئاسة الجمهورية!


نقلاً عن جريدة المصري اليوم القاهرية / مصر العربية

الاحد 22 مايو 2005 الساعة 1 ص


هاجمت الكاتبة الطبيبة نوال السعداوي النظام السياسي في مصر بقوة، وأكدت أنه نظام قائم على القوة وليس العدل، وأنه يتخذ من الدين سلاحاً ضد شعبه، وبالتالي فإن من الطبيعي أن يتخذ المقهورون الدين سلاحاً ضد المتحكمين في الدولة أو في الأسرة حسب مفهوم كل منهم لمعنى الدين.

وقالت السعداوي في المحاضرة التي ألقتها على هامش المؤتمر السابع لجمعية تضامن المرأة: إن العمل الإرهابي الذي قامت به فتاتان في مقتبل عمرهما، وضحتا فيه بحياتهما سببه الأساسي الأخطار التي زرعها المجتمع في عقولهما مثل عورة وجه المرأة والطاعة العمياء للرجل التي يزعمون أنها واجباً دينياً.

وأكدت السعداوي أن القيادات الدينية في مصر، انقسمت كعادتها حول موضوع تولي المرأة رئاسة الجمهورية، حيث وافق شيخ الأزهر بينما تحجج المفتي بأن الحيض يمنع المرأة من إدارة شؤون البلاد، ودعت المفتي إلى زيارة أي قرية مصرية ليتأكد من أن الحيض لا يمنع النساء من العمل في الحقول منذ الصباح الباكر وحتى الغروب.

وأضافت نوال السعداوي : إن أغلب الرجال عارضوا إمامة المرأة للمصلين في المساجد، بل إن بعض النساء عارضن أيضاً مثل الدكتورة سعاد صالح التي قالت: إن شروط الإمامة هي العقل والبلوغ والذكورة.

وتهكمت السعداوي ممن قالوا أنه لا يجوز للمرأة أن تتولى الإمامة لأن بدنها في الركوع والسجود قد يكون مفسدة للرجال وكاشفاً للفتن، وقالت: إن هذا الأمر يسري أيضاً على فكرة حجاب المرأة، لأن جسدها يثير الفتن، بينما الحقيقة أن أخلاق الرجال الهشة هي التي تجعل من أي امرأة مفسدة، فالرجال الذين ينظرون إلى جسد ومفاتن المرأة في الركوع والسجود لم يمنعهم الوقوف أمام الله من النظر إلى جسد المرأة، وبالتالي فيجب إصلاح أخلاق الرجال وليس عزل المرأة وإخفاءها وراء الحجب، لأن ذلك لن يجعل الرجال تتوقف عن النظر إليهن.

وقالت السعداوي: إن النظام الطبقي الأبوي أنتج فساداً أخلاقياً في المجتمع وازدواجية في المعايير، حيث يحق للرجل أن يمارس شهواته الجنسية ونزواته خارج الزواج دون أن يتحمل المسؤولية القانونية أو حتى الدينية، وأشارت إلى واقعة هند الحناوي وأحمد الفيشاوي، حيث احتمى بالقانون والعرف والشرع رغم انتهاكه للمبدأ الأساسي للأخلاق والفضيلة.

وقال الدكتور شريف حتاتة، زوج الدكتورة نوال السعداوي: إن الأسرة بتركيبها الحالي التي تدعم سيطرة الرجل على المرأة، وقال: أن مصدر الصراع في مختلف المجتمعات هي السيطرة الذكورية التي تدرك أن تحرر النساء من قيود هذه السيطرة يسهم في تقويض أركان النظام الرأسمالي العالمي الذي يقهر الشعوب لصالح قلة من الأغنياء

Anonymous said...

wait for next pictures : Saddam naked...after a month : Saddam in shower....Saddam having sex with donkey..... its not a big deal..think of what happening with people in Palestine and Iraq instead..this is the shame ,not pictures of Saddam in pants...hope to see Qaddafi soon in his "green " pants and also Dr. Bashar Elassad in "Baath pants" This is a film called " end of pant´s brothers" ho ho ho

Unknown said...

Interesting Read. You might have to show me how to do this blog thing.
escort bayanlar ankara services which are best to use at home or office. i will love to return here again as i get time. escort bayanlar This is first time i am here and i really like the stuff on your pages as i was wandering on internet for escort bayan These shots are amazing! You get to see what happens underwater (which like nobody ever gets to see) Awesome!!! :) escort bayan