Monday, March 26, 2012

Egyptian women condemn the representation of the parliament members by 50%

Egyptian women condemn the representation of the parliament members by 50% in the Constituent Assembly for the Constitution
The approval of the parliament and Shura Council on the formation of the Constituent Assembly to prepare a constitution by 50% from within the parliament and 50% of the outside proves the intention and determination of the power of political Islam on the monopoly of all the authorities and the monopoly of the development. As said by the scholars of the constitution writing, this decision is unconstitutional because it violates Article 60 of the Constitutional Declaration and also the principle of equality between citizens and private and that he originally parliaments do not put constitutions and that the Parliament is the authority established by the Constitution nor Parliament may participate in drafting the Constitution because it MONTSEGUR on the powers of the branches of other two executive and the judiciary established by the Constitution, which creates the three authorities, and so the Islamic movement had sided with which controls the parliament and decided to design a biased constitution to serve its interests and their adherence to the governance, rather than to have a constitution reflects the nation's will.
This configuration also will deprive the women, who are half of society and those with high qualifications and expertise in all aspects of life that actively involved in the drafting of the Constitution of Egypt's New We all know that the parliament and Shura Council have the lowest percentage of representation for women in the whole world and the adaptation of the rate of 50% of the parliament will not guarantee any participation for women or a very meager representation.
The exclusion of women from the writing of the Constitution is another station in the discriminatory practices against women that the religious trend practices in parliament to oust half of the society to carry out its important role in public life and prevents them from that involved in the construction of Egypt, as if they punish the Egyptian women for the participation in the revolution. The series of exclusion of women practiced by the political islam, which dominates with its all forms of dictatorship including the submission of draft laws that deprive women of their human rights such divorce and the right to end marriage at marriage age to be at least 18 years and finally the exclusion from writing of the Constitution, women confirms the refusal of such practices and will struggle side by side with all political forces and social trends that reject this dictatorship of the private power and also reject the repugnant practices against women that are far removed from the monotheistic religions.
Signatories:
Alliance of women's organizations (1)
Egyptian Feminist Union
Social Democratic Party of Egypt - the Women's Committee
People's Alliance Party - Women's Commission
Socialist Party of Egypt
April 6 Movement
Front to defend creativity of Egypt
The movement of Bahia Ya Misr
Movement of Egyptian Women with change
Free Egyptian Women
Egyptian lawyers steps forward
Incubators Association mothers Egypt
Mothers Association of Egypt

Saturday, March 10, 2012

نداء "من اجل الكرامة والمساواة النساء عربيات





نداء "من اجل الكرامة والمساواة للمرأة العربية ترجمة البيان الذي وقعناه يوم المرأة يمكنكم التوقيع على النسخة الفرنسية الموقعات من مصر تونس لبيا و سوريا تلك مطالب اتفق عليها الجميع بغض النظر عن خلفية و مواقف كل من وقعت


للتوقيع على النداء هنا

نحن النساء عربيات شاركنا و نشارك في الكفاح من أجل الكرامة والديمقراطية والمساواة في بلادنا ، و قمنا بدورا بارزا في التغييرات الاستثنائية التي يعيشها العالم العربي،نودان نذكر شعوبنا يحق المرأة في أن تستفيد و تنعم و تتنفس بهواء الحرية و الكرامة و الانسانية التي عمت المنطقة .تاريخيا، والمرأة تقود النضال من أجل الحصول على المكتسابات أكثر أو أقل أهمية تبعا للبلد المعنيلكن هذه الانجازات ما زالت دون تطلعات المرأةحتى اصبح وضع المرأة العربية من أكثر الاأوضاع تراجعا في العالم.العنف و التحرش لا يزال واسع الانتشار ضد المرأة العربية سواء في الساحات العا مة او الخاصة و لا يوجد اي ضوابط او
قرارت حاسمة لمواجهة تلك الافة .
ا
قوانين الاسرة في معظم البلدان العربية ما هي الا نصوص للاستبعاد و التمييز ضد المرأة.القوانين الأخرى التي هي قانون الجنسية، وبعض القوانين المدنية والقوانين الجنائية تعزز فقط مثل هذا التمييزهذه القوانين تنتهك حقوق الإنسان والحريات الأساسية للنساء والفتيات من خلال سوء استخدام تعدد الزوجات، وزواج الأطفال من الفتيات وعدم المساواة في الزواج والطلاق وحضانة الأطفال أو وصول الملكية والميراث.بعض القوانين تسمح حتى للأقارب من الذكور لقتل النساء والفتيات مع الاستفادة من الظروف المخففة في سياق جرائم الشرف.إذا كانت غالبية الدول العربية (ما عدا السودان، والصومال) صدقت على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو)، التي اعتمدتها الأمم المتحدة في عام 1979، وهذه التصديقات لم يكن لها أي تأثير حقيقي على الوضع القائم ووضع المرأة.اليوم تمر بلادنا العربية بمرحلة بناء من أجل توطيد الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان، فإننا نعتقد أنه لا يمكن تحقيق المساواة بدون ديمقراطية، وان الاستفادة الكاملة بالديمقراطية لا يمكن أن تتحقق دون المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة.لهذا السبب فإننا ندعو الدول والأحزاب السياسية والمجتمع المدني في هذه البلدان أن تفعل كل شيء بحيث لايتم التضحية بكرامة المرأة ومساواتها مع الرجل مرة أخرى بحجة بعض الأولويات المزعومة.وفي الواقع لا يمكن بناء الديمقراطية على حساب نصف مجتمعمعا حققنا حاضرنا، معا سنعمل على بناء مستقبل أفضل.نحن نطالب:
-
الحفاظ على المكاسب، والمساواة الكاملة والفعلية، وإدراج حقوق المرأة في الدساتير؛
-
والتدابير التشريعية والإدارية للقضاء على العنف ضد المرأة؛
-
التصديق على وتنفيذ الاتفاقية سيداو دون تحفظ ؛
-
اعتماد القوانين التي تحمي المرأة من عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية، والتمييز، في عائلة معينة؛
-
إن العمل الإيجابي لضمان وصول المرأة إلى مواقع صنع القرار ومشاركتها الكاملة في الحياة السياسية والمجتمعية؛
-
افضح و محاربة لأصوات هنا وهناك التي تميز ضد المرأة باسم قراءة متشددة التعاليم الدينية، فضلا عن الوقوف بشدة في وجه أولئك الذين يخرجون باراء و اجتهادات دينية تحرم على المراة المشاركة الكاملة في بناء المجتمع او التمتع بحقوق الإنسان و الكرامة و ااحترام؛