الحركة المصرية من أجل التغيير
لا للتمديد..لا للتوريث
كفايــــــــــه
تعالوا نحتشـــد معــــاً
المظاهرة الكبرى دفاعاً عن حق العاطلين في العمل
السادسة مسـاء الخميس 14 يوليو بميدان عابدين- القاهرة
* إلى كل أم وأب أنفقوا عمرهم في تعليم أولادهم، فأنتهوا إلى رصيف البطالة.
* إلى ملايين الشابات والشباب الباحثين عن فرصة عمل، سرقها توحش الفساد.
* إلى كافة التيارات السياسية والمهنية والنقابية.. دفاعاً عن الحق الدستوري في العمل.
كفايه بطالة
موقع الحركة:
http://www.harakamasria.net/index.asp
لا للتمديد..لا للتوريث
كفايــــــــــه
تعالوا نحتشـــد معــــاً
المظاهرة الكبرى دفاعاً عن حق العاطلين في العمل
السادسة مسـاء الخميس 14 يوليو بميدان عابدين- القاهرة
* إلى كل أم وأب أنفقوا عمرهم في تعليم أولادهم، فأنتهوا إلى رصيف البطالة.
* إلى ملايين الشابات والشباب الباحثين عن فرصة عمل، سرقها توحش الفساد.
* إلى كافة التيارات السياسية والمهنية والنقابية.. دفاعاً عن الحق الدستوري في العمل.
كفايه بطالة
موقع الحركة:
http://www.harakamasria.net/index.asp
3 comments:
تستحق هذه المظاهره ان تكون فى كل محافظات مصر فى ان واحد فالبطاله فى الاقاليم اكثر اتساعا وتوحشا منها فى المدن الكبرى حيث لا توجد مصانع او شركات او شئ يذكر وانتهى عصر القطاع العام وضاعت فرص التعيين
فضاع مستقبل الالاف فى غمضة عين
وضاع ما بناه جيل الستينيات كله ليستقر فى كروش بعض اللصوص الذى فهموا اللعبه وشالوا ابو عشره باتنين وذيهم اتنين للوسيط
ولا عزاء لشباب ضاعت اعمارهم واحلامهم فى كهف مظلم اسمه البطاله
كتب السيد هانى بجريدة الأسبوع
كنت لا انوي الكتابة ثانية عن الأستاذ سمير رجب بعد أن أسقطته من ذاكرتي واعتبرته ذهب مع الريح..!
لكنني فوجئت به لا يريد ان يتركنا .. ولا يريد أن يستوعب ان التغييرات الصحفية الاخيرة قد أقالته من منصبه.
لقد فقد اعصابه عندما رأي اسمه قد رفع من صدر الصفحة الأولي بالجمهورية وكتب مكانه اسما استاذين كريمين هما محمد ابو الحديد، ومحمد علي ابراهيم.. في نفس اليوم وهو الثلاثاء 5 يوليو 2005 الذي كانت فيه الاهرام مازالت تبقي علي اسم الاستاذ ابراهيم نافع علي صدر صفحتها الأولي.. في اشارة رمزية من الاستاذ اسامة سرايا رئيس التحرير الجديد علي احترام ووفاء وتقدير الاهرام للاستاذ ابراهيم نافع .. مما اثار حنق وغيرة سمير رجب..!
فكان اول رد فعل قام به هو الضغط علي الاستاذ محمد علي ابراهيم كي يترك مكتب رئيس التحرير بالطابق الثامن ليكون مقرا لرئيس مجلس الادارة الاستاذ محمد ابو الحديد.. ويجلس هو في جناح المكتب بالطابق التاسع.. وذلك حتي يشغل سمير رجب بمفرده الطابق الخامس عشر المخصص في الأصل لرئيس مجلس الادارة .. وهذا الطابق كما وصفه كل من رآه: 'عندما تدخله، كأنك دخلت الجنة'..!
بالطبع رفض محمد علي ابراهيم.. أولا: لأن الجزء من مكتب رئيس التحرير بالطابق الثامن له باب يفتح علي 'ديسك التحرير' مباشرة.. وبالتالي فمن المنطقي أن الذي يجلس فيه هو رئيس التحرير.. وثانيا: لأن الجزء من المكتب بالطابق التاسع لا يصلح مقرا لرئيس التحرير.. لأنه عبارة عن غرفة نوم متصلة بالطابق الثامن بواسطة سلم داخلي، وملحق بغرفة النوم هذه 'حمام ُاكوزي'.. ومن الجانب الآخر لغرفة النوم يوجد باب بمفتاح كهربائي، يفضي الي غرفة مكتب.. قيل انها كانت مخصصة لكتابة الكبسولات.. وهذه الغرفة بدورها تفضي الي غرفة للسكرتارية.. وغرفة السكرتارية تفضي الي طرقة بالطابق التاسع عبر باب ظل مغلقا طوال الوقت منذ انشاء المبني لسر لا يعلمه الا الله.. أي ان الجزء من مكتب رئيس التحرير بالطابق التاسع تم تصميمه في الأصل للنوم والاستجمام في الحمام الُاكوزي.. لذلك رفض الاستاذ محمد علي ابراهيم ان يتخذ منه مقرا له..
في نفس الوقت تمسك الاستاذ محمد ابو الحديد بالجلوس في المكتب المخصص لرئيس مجلس الادارة بالطابق الخامس عشر.. باعتبار أن ذلك هو حقه الطبيعي.
المفاجأة ان الأستاذ ابو الحديد عندما صعد إلي الطابق الخامس عشر وجد أن الأستاذ سمير رجب قد اقتطع جزءا كبيرا منه ليكون مكتبا له.. فعل ذلك في الأيام الأخيرة قبل اعلان التغييرات الصحفية.. علي الرغم من ان الاستاذ سمير له مكتب اخر بحمام خاص واسع جدا في الطابق الثاني عشر بصفته رئيسا لتحرير جريدة مايو التي تتخذ من هذا الطابق مقرا لها.
أي أن الأستاذ سمير رغم اقالته من منصبه مازال يحتفظ لنفسه بمكتبين.. أحدهما في الطابق الثاني عشر، والآخر في الطابق الخامس عشر.. وكل مكتب ملحق به حمام واسع جدا وغرف للسكرتارية.
كما يحتفظ بطاقم سكرتارية يضم ثلاث سكرتيرات.
لكنه خسر المصعد الزجاجي الذي كان مخصصا لصعود ونزول سيادته فقط.. حيث إن الاستاذ محمد ابو الحديد قد أصدر تعليماته بأن تكون جميع مصاعد المؤسسة متاحة للاستخدام العام لجميع العاملين دون تمييز اعتبارا من يوم الأربعاء 6يوليو .2005
اما أسطول السيارات الذي كان مخصصا لسيادته.. والسيارات التي كانت مخصصة لخدمة حوارييه وأسرهم.. فتلك قصة أخري لا يتسع المقام هنا للحديث عن تفاصيلها.. الا أن الأستاذ ابو الحديد وضع ضوابط محددة لاستخدام سيارات المؤسسة.. واسترجع الكثير منها التي كانت مخصصة لاستخدام بعض الأسر ببنزين وسائقين علي حساب المؤسسة .. في الوقت الذي ظل فيه الأستاذ ابو الحديد طوال حياته الصحفية لا يستخدم الا سيارته الخاصة حتي بعد صدور قرار تعيينه رئيسا لمجلس ادارة المؤسسة بعدة ايام..!
ہہہ
الأخطر من كل ما سبق هو ما جاء بمقال سمير رجب بالجمهورية يوم الثلاثاء الماضي تحت عنوان: 'الصحافة القومية.. المفتري عليها'.. لقد امتلأ هذا المقال بالمغالطات والفبركة وقام علي افتراض ان القارئ غبي.. بينما الحقيقة هي ان القارئ اذكي من الكاتب.
في هذا المقال يتحدث سمير رجب عن حكايته مع جريدة الجمهورية، فيبدأ بالثناء علي نفسه ويقول: 'جئتها شابا تجاوز العشرين عاما بقليل بذلت خلالها أقصي الجهد والعمل أحقق انفرادا صحفيا تلو انفراد، واخوض معارك لا عد ولا حصر لها من أجل الدفاع عن اعز وأغلي القضايا الوطنية'.
وأنا اسأله: ألم يكن من الاكرم لك يا أستاذ سمير ان تترك الآخرين يتحدثون عنك، ويصفون نوع القضايا التي كنت تخوض المعارك من أجلها بدلا من أن تتحدث أنت عن نفسك؟ .. ثم من أين أتيت بهذه الشجاعة لتدعي أنك كنت تحقق انفرادا صحفيا تلو انفراد؟
وهل من الأخلاق أن تتجاهل اسم الاستاذ محسن محمد فلا تذكره ابدا في هذا المقال؟ .. وهو الذي جاء بك من مطار القاهرة عام 1976وعينك مسئولا عن العدد الأسبوعي للجمهورية.. وليس الأستاذ عبد المنعم الصاوي كما ذكرت.. لأن عبد المنعم الصاوي كان رئيسا لمجلس الادارة، ومحسن محمد رئيسا للتحرير.. وكان ذلك من اختصاص رئيس التحرير.. وانا شاهد علي هذه الواقعة وعندي تفاصيلها..
لم تذكر اسم الأستاذ محسن محمد؟
هل تنكر انه هو الذي رشحك رئيسا لتحرير جريدة المساء في مايو ..1981 ثم عينك نائبا لرئيس مجلس ادارة المؤسسة عام 1986؟ .. لماذا تعض اليد التي امتدت اليك بالمساعدة؟
وكيف نصدقك عندما تمتدح نفسك علي لسان شخص انتقل الي رحمة الله تعالي هو الاستاذ مصطفي بهجت بدوي؟ .. ألا يوجد شخص واحد ممن لا زالوا علي قيد الحياة قد امتدحك بكلمة، لكي نتحقق منه؟!
ثم لماذا هذا الجحود علي الزملاء الصحفيين الذين ربطوا أنفسهم بك؟.. لماذا تعمدت عدم ذكر اسمائهم في مقالك.. فمثلا قلت: 'مجلة حريتي التي يتولي رئاسة تحريرها شاب نابه..' بينما لم تذكر لنا اسم هذا الشاب، فلماذا بخلت بذكر اسمه.. انه الاستاذ محمد نور الدين الذي احسبه الآن نادما أشد الندم علي كل ما فعله من اجلك طوال السنوات الماضية ..! كذلك نفس الشيء بالنسبة لجريدة عقيدتي ومجلة شاشتي..!
هكذا كان كل همك في هذا المقال تمجيد نفسك بما لا تستحق .. والقاء كل الأضواء علي نفسك وحدك.. اما الآخرون فلهم الظل والظلام.
حتي الأرقام التي ذكرتها لنا لم تكن تمثل الحقيقة في شيء.. وانما كانت نوعا من الفبركة والمغالطة علي طريقة لا تقربوا الصلاة.. فمثلا أنت ذكرت في مقالك ان ودائع مؤسسة دار التحرير في البنوك بلغت 61 مليونا و 700 الف جنيه.. والحقيقة ان هذه الودائع موجودة فعلا .. لكن لايمكن سحبها لأنها مرهونة نظير ديون الي هذه البنوك تبلغ ضعفها عدة مرات..!
وحسنا فعل الأستاذ محمد ابو الحديد رئيس مجلس ادارة المؤسسة عندما نشر في مقاله بالجمهورية يوم الخميس الماضي بيانا للناس بالموقف المالي للمؤسسة.. فتبين لنا أن المؤسسة مديونة ب335 مليون جنيه وانها غير قادرة بتاتا علي سداد مستحقات التأمينات الاجتماعية والجمارك والضرائب وبعض الموردين.. والطامة الكبري ان هذه المديونيات تتراكم عليها الغرامات والفوائد البنكية..!
فلماذا لم تنشر لنا الحقيقة كاملة يا أستاذ سمير؟.. أم ان هذه طريقتك في الكتابة..؟!
الغريب أنه في ظل هذه الظروف المالية المأساوية التي تضع مؤسسة دار التحرير علي حافة الافلاس.. كان سمير رجب ينفق علي مكتبه من أموال المؤسسة ببذخ شديد .. حرس وسكرتارية وسفرجية وطهاة .. الخ الخ..!
بل ومازال يتسبب كل يوم خميس في خسارة المؤسسة عشرات الآلاف من الجنيهات باصراره علي نشر مقاله في الصفحة الأخيرة.. مما يضيع علي المؤسسة فرصة نشر اعلانات في هذه الصفحة.. فضلا عن ان مقالاته تتسبب في انصراف القراء عن شراء جريدة الجمهورية.
اي أن الخسارة من الناحيتين.. ضياع الاعلانات وانصراف القراء..!
المثال علي ضياع الاعلانات.. هو ما حدث في جريدة الجمهورية يوم الاثنين الماضي.. وهو نفس يوم صدور قرار التغييرات الصحفية، حيث أصر الاستاذ سمير علي نشر مقاله علي الصفحة الأخيرة بكاملها عدد الثلاثاء.. وكان هناك اعلان من الاتحاد المصري للغرف السياحية مطلوب نشره علي الصفحة الاخيرة بالألوان لتأييد ترشيح الرئيس مبارك لرئاسة الجمهورية.. لكن سمير رجب فضل نفسه علي الرئيس مبارك وتمسك بنشر مقاله في الصفحة الأخيرة.. وامام هذا الاصرار اضطر مدير عام الاعلانات الي نقل اعلان تأييد الرئيس مبارك الي صفحة داخلية.. وهو يضع يده علي قلبه، لان من حق المعلن في هذه الحالة عدم سداد قيمة الاعلان لأن الجريدة لم تلتزم بمكان النشر المتفق عليه في أمر النشر.
uzamax
Post a Comment