Sunday, August 28, 2005

الجمعة:دعوة للتظاهر تضامناً مع القضاة.

الحركة المصرية من أجل التغيير

لا للتمديد..لا للتوريث



(كفايه)



تضامنوا مع ضمير مصـــــر



تدعو الحركة المصرية من أجل التغيير"كفايه" جماهير الشعب وقواه الحية، وكافة التنظيمات السياسية والمهنية، للتظاهر أمام نقابة الصحفيين، إبتداءً من الساعة الحادية عشر صباح يوم الجمعة القادم الموافق 2-9-2005، بالتزامن مع الجمعية العمومية لقضاة مصر، والتي سيناقشون فيها موقفهم من الإشراف على الإنتخابات، ومدى إلتزام النظام بمطالبهم العادلة.

موقع الحركة:
http://www.harakamasria.net

http://www.harakamasria.com

http://www.harakamasria.info

18 comments:

Anonymous said...

Your blog is great This may be of interest to you Free Content Creation Software Its mostly about Free Content Creation Software

Anonymous said...

This is a previous comment to ur post: "We Don't Hate Mubarak" that u just ignored and didn't reply to:

Speak for yourself only ya Masriyya when u say that you don't hate Mubarak.
I hate him because he stole billions from my country, and tortured thousands of innocent Egyptians. And many people hate him too for that.
So, please, don't speak for everyone when u say that he is not hated.

Do you know how many Egyptians got cancer because of Yousif Wali's importing of cancerous pesticides?
I hate Mubarak for protecting Wali.
I hate Mubarak for bringing us, and protecting Safwat Sherief, Kamal IlShazly, Fat7y Soroor.
I hate Mubarak for protecting the ones who attacked Egyptian women on May 25th.
I hate Mubarak for forging elections for 24 years.
I really don't understand you ya Masriyya. Sometimes u attack Mubarak and Gamal Mubarak so strongly, and then at times u say that u can accept Gamal to be president, and now u say that u don't hate Mubarak, and that all of us, we all don't hate Mubarak.
Well, I HATE MUBARAK, and I am SHOCKED that u don't, after all he did. I know thousands of people who HATE MUBARAK, so don't speak for us, please.
I invite everyone who reads this blog to write their honest feelings about him. If they love him after all he did, say u love him. If u don't love him and don't hate him, say so. And if u hate him, say so, too.
No one should speak in the name of all Egyptians ya Masriyya. Speak for urself ONLY and ur personal feelings ONLY.

Anonymous said...

أختنا واحدة مصرية نشاطها قل قوى .. ايه يا بطلة الحكاية ؟؟ !! شدى حيلك

فيه احكام قضائية ضد أحد المرشحين .. و فيه لجنة انتخابات قررت تجاهل أحكام القضاء .. و فيه احتماع عموم القضاه الذين وافقوا على الإشراف بشروط

الدنيا مقلوبة

Anonymous said...

عادة لا أعلق في المدونات بسبب ضيق الوقت و الإنشغال و أفضل المرور السريع عليها , لكن عندي كلمتين في زوري و لازم أطلعهم .


السيد احمد

لم يكن هناك داعي لهذا الهجوم على الأخت مصرية بسبب آراءها الشخصية و لا أعتقد أن أحدا ما قد أجبرك على قراءة مدونتها حتى توجه اليها هذه اللهجة الحادة لأنها قالت بأنها لا تكره مبارك لشخصه , و أنا شخصيا أتفق معها في هذا الامر .

لا يحب او يكره مبارك أو غير مبارك سوى العاطفيين المتمحورين حول ذواتهم , لأن المفروض أن كرهنا هو لتصرفات مبارك و ليس شخصه , و هو كره سياسي منطقي عقلاني مبني على أسباب و نتائج واضحة للعيان و ليس قرارات عاطفية نرجسية . و لا شك ان من يكره او يحب شخصية سياسية لشخصها فهو بعيد عن التقييم الحيادي و الحكم الموضوعي على الأمور .

مبارك بشر كغيره من البشر له حسناته و له سيئاته و من كان منكم بلا خطيئة فليرجمه بحجر . مشكلتنا معه كمصريين ان سيئاته فاقت حسناته بأضعاف مضاعفة و ظهرت هذه السيئات في طريقة ادارته البشعة للبلد هو و عائلته و أزلامه و المنتفعين منه مع ظهور نتائج طريقة هذه الإدارة السيئة الكارثية علينا طوال ربع قرن . أما التطرف السياسي في الحب و الكره الشخصي هي التي ستحرم مصر من شرف أن يكون بها رئيس سابق بدل رئيس مرحوم ينتقم منه شعبه عندما يخسر الأخير كرسيه .

لا شك بأن مبارك لم يعد صالحا لحكم مصر و برغم انني لا أثق كثيرا بطروحات أيمن نور الهلامية و الفقيرة سياسيا و أجده ضعيف الشخصية لكنه هو أفضل الأسوأ في هذه الساحة المليئة بالبازار السياسي . الأكثر أهمية هو أن الديموقراطية و الشفافية و الحياد و الموضوعية ليست مجرد أقوال و شعارات بل هي ممارسة و أفعال و تطبيقات على الأرض . فهل سترددون الشعارات الرنانة و عند اللحظة الحاسمة ستفعلون كما فعل غيركم و تكونون أول من يخالفها ؟ أم تراكم وصلتم للنضج الكافي الذي يجعلكم تسمحون لدكتاتور مثل مبارك أن يتقاعد بسلام بعد أن يخسر كرسي الرئاسة ؟ فهل بناء على عقيدة الحب و الكره الشخصي ستنتقمون من مبارك بعد أن يصبح مواطنا عاديا في حال خسر الرئاسة ؟

ليتكم تهتمون أكثر كيف تسقطون مبارك عن برجه العاجي بدل الإهتمام بميزان حرارة و برودة عواطفكم تجاه شخصه الذي لا يعنينا بقدر ما يعنينا المركز الذي يشغله .

Anonymous said...

To Amal:
Before I answer u, and because my answer will involve Wa7da Masrya, I would first like to know whether she agrees with what u said and whether what u said reflects her point of view or not, so that I may reply to both of u at the same time.
However, ur reply shows that u, unintentionally or intentionally, have said something that is NOT TRUE. U said:
لم يكن هناك داعي لهذا الهجوم على الأخت مصرية بسبب آراءها الشخصية و لا أعتقد أن أحدا ما قد أجبرك على قراءة مدونتها حتى توجه اليها هذه اللهجة الحادة لأنها قالت بأنها لا تكره مبارك لشخصه , و أنا شخصيا أتفق معها في هذا الامر
So u claim, ya Amal, that I criticised her cuz she said that "she" doesn't hate Mubarak. THAT IS NOT WHAT SHE SAID. SHE SAID "WE" DON'T HATE MUBARAK, AND "THE OPPOSITION" DOESN'T HATE MUBARAK and spoke in my name and in the name of all the opposition.
I cricized her for speaking in my name and in the name of THE ENTIRE OPPOSITION when she should have spoken about herself only and her feelings only. And I made that as clear as day in my comment.
So u have started ur cricism of my comment by misrepresenting the facts, Amal, and I advise u to go back and read the title of her post again and the first sentence of her post again, then go back and read my comment, and correct the first paragraph of ur criticism TO REFLECT THE TRUTH OF WHAT SHE SAID AND WHAT I SAID.
When u do that, and when Wa7da Masrya responds and states whether she agrees with what u said or not, I will respond fully to ALL that u said, and what she says, insha2Allah.

Anonymous said...

الاخت أمل
"لا أثق كثيرا بطروحات أيمن نور الهلامية"، ما هى المعايير التى تحددى على اساسها ان شيئ ما هلامى؟ البرنامج الأنتخابى لأيمن نور هو الوحيد الذى يحتوى على جدول زمنى لتنفيذ خطوات محددة فى مجملها تضمن تحول ديمقراطى, ارجوا أن توضحى ماذا تعنين بالفقر السياسى؟ وماذا تريدين تحديدامن المرشح المثالى من وجة نظرك؟

Anonymous said...

http://www.petitiononline.com/EgyVote/petition.html

حملة لمساندة القضاه .. نرجو الإهتمام دقيقة

Anonymous said...

فعلا .. أنا يوميا أزور الموقع لأطمئن عليها .. و لكن للأسف لا أجد جديدا
أكيد لها اصدقاء هنا على اتصال بها
يا ريت يطمنونا

Anonymous said...

لا حول و لا قوة إلا بالله

Anonymous said...

لا إله إلا الله

Anonymous said...

وحِّدووه

Anonymous said...

إخوانى البلوجرز
لقد فقدنا و فقد البلوجوسفير جميعاً
واحدة من أغلى الواحدات
واحدة...من أغلى الواحدات

يا ترى انتى فين

allfollowsome said...

ايييييييييه انتو فيييييين

Anonymous said...

إنتحابات البرلمان .. من الآن .., قبل أن تسبقنا الأحداث ..


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

استعنا على الشقا بالله ..

الناس جالها إكتئاب و صدمة بعد النتائج المخزية للإنتخابات المزورة .. و كله تقوقع على نفسة و اعتزل .. طبعا نلتمس لهم العذر .. و لكن .. للأسف .. الهروب ليس حلا .. بل سيزيد الأمور سوءا ..

أتمنى الا ننسى متابعة القضايا و الإشكاليات الموجودة حاليا :

01 – المادة 76 سيئة الذكر و تعارضها مع مواد الدستور.. ووجوب اسقاطها ..

02 – لجنة انتخابات الرئاسة بصلاحياتها الأسطورية .. ووجوب اسقاطها

03 – الإستفتاء المزور على تعديل المادة 76 ووجوب اسقاطه

04 – الإنتخابات المزورة ووجوب اسقاطها ..

و مع هذا .. فيجب علينا أيضا التخطيط للمستقبل .. و دراسة الأوضاع بخصوص انتخابات مجلس الشعب .. و كيفية خوض المعركة ..

و بادئ ذى بدء .. هو علاقة جبهات المعارضة مع بعضها البعض .. و مازلت أظن أن الحل الأمثل .. هو تجاوز جميع الخلافات بين جميع أطياف المعارضة .. و الوصول الى صيغة تجمع الجميع فى جبهة واحدة تضم جميع أطياف المعارضة كلها .. من الأحزاب الى الحركات الشعبية و القضاة و جماعات حقوق الإنسان و حتى الجرائد المستقلة .. و جهات مراقبة الانتخابات .. و تقوم بالتنسيق بينها ..

على ان تسمح الصيغة المطلوبة بقدر من حرية الحركة لكل طرف .. بحيث لا تتكرر مسألة الشقاق الذى حدث عندما قررت بعض الأحزاب خوض انتخابات الرئاسة مثلا .. مع الأخذ فى الاعتبار ما يلى ..

المقاطعة .. لها جانب إيجابي فى تعرية للنظام .. نعم .. و لكن لها جانب سلبى .. فى أن قد يستطيع النظام تجاهلها و المضى لوحده .. و حدث هذا سابقا .. و جانب اخر سلبى و هو أن النظام لن يحتاج لأن يلجأ للتزوير .. بل سينتهز الفرصة ليستعرض شرفة و نزاهته ..

و فى المقابل فإن المشاركة .. قد تساعد فى اضفاء الشرعية للنظام .. و لكن سوف تجعله يلجأ للتزوير .. و هذا ما يمكن استغلاله ..

و الجبهة الموحدة يجب ان تدار بطريقة ديمقراطية .. بحيث لا تسلط الضوء على طرف دون طرف اخر ..

هذه الجبهة الموحدة .. ستكون أول خطوة للقضاء المبرم على النظام بأكمله .. و يجب ان يعلم الجميع أن العدو الأوحد لهم جميعا .. هو تلك المنظومة الفاسدة المكونة من مبارك و اسرته و أعوانهم و الحزب الوطنى .. و أنهم يملكون مقدرات الدولة كلها التى تعمل لحسابهم و يغترفون من ميزانيتها بغير حساب .. و بالتالى فهم اقوياء جدا جدا .. و لن يستطيع اى طرف لوحده ان يواجههم ..



فى اعتقادى .. أن الخطوة التالية .. تكون بدراسة ضمانات نزاهة الانتخابات القادمة .. و حكاية "لجنة الانتخابات البرلمانية" .. حتى لا نفاجأ كما فاجئنا فى انتخابات الرئاسة ..
و دراسة ما اذا كانت هذه الضمانات كافية .. أم أنه مطلوب ضمانات اخرى يطالبون بها ,, و يجددون على ضوئها قرارهم من حيث خوض الانتخابات أم مقاطعتها .. أم ترك لكل طرف حرية التصرف على ضوء تلك الدراسة ..

من الأهمية بمكان .. أن تتوفر قناة فضائية لخدمة هذه الجبهة بكل أطيافها ..إما بعمل فضائية جديدة .. و اما بالإتفاق مع أحد الفضائيات الموجودة بحيث تكون لسان حال الجبهة .. و تغطى بالإسهاب المطلوب نشاطات الأحزاب و المستقلين الذين يقررون خوض تلك الانتخابات ..

Anonymous said...

Brother Free Freer,

EXCELLENT POINTS. Really. Try to get them to Kifaya and the Ghad party.
Thank you for your positive attitude. God bless Egypt.

Anonymous said...

شكرا يا عزيزى .. ربنا يكرمك و يكرم مصر ان شاء الله

Anonymous said...

أخطاء الأحزاب المصرية ..

01 - أنهم لم يستعدوا ليوم مثل 7 سبتمبر .. لقد ضغط عليهم النظام .. و مع الوقت استكانوا و ناموا و تعايشوا مع التزوير المستمر و المتتالى لإنتخابات مجلس الشعب .. و رضوا بدور هامشى و اثروا السلامة .. و مع الوقت اصبحت صحافتهم صورة مشابهة لصحف النظام نفسه فى اسناد الأخطاء كلها للوزراء و للحزب الوطنى و يعتبروا بهذه الطريقة قد ساهموا فى خداع و تضليل الشعب

02 - هذا أدى الى عزوف الشعب عنهم .. ثم ظهور حركات مثل "كفاية" تعبر فعلا عن نبض الجماهير فى نقد مبارك شخصيا و اسرته التى استفحل دورها فى مصر الى صورة خطيرة جدا .. فسحبت البساط من تحت اقدام الأحزاب و التفت حولها الجماهير بسرعة البرق .. كل هذا لم يوقظ الأحزاب و ينبهها الى المأزق الكبير الذى وضعوا انفسهم فيه .. و بدلا عن ذلك .. ناصبوا "كفاية" العداء ..

03 - نفس المسألة - التى حكمت وضع كفاية - تنطبق على ايمن نور .. الذى فهم بذكاء نبض الشعب .. و انطلق ينقد فى مبارك شخصيا .. فحصل فى ايام معدودات على شعبية أوقعت حزب عريق مثل الوفد فى أكبر مطب فى حياته .. حيث حصل ايمن نور على ما يقارب ثلاث اضعاف حزب الوفد فى الإنتخابات الرئاسية الأخيرة .. و لقد اخطأ نعمان جمعة أخطاءا قاتلة عندما عبر عن تقديره لمبارك .. و هو يتنافس ضده .. و يعلم ان الشعب يكره مبارك .. فكيف يتوقع ان يتعاطف معه الناخبون !!

04 - أخطأت الأحزاب خطأا قاتلا .. فى ترك الحزب الوطنى يصيغ تعديل المادة 76 .. الحزب الوطنى حزب فاسد .. و لا يمتلك شرعية فى مصر هو و نوابه فى البرلمان .. و مثل هذا التعديل فى المادة 76 كان يجب ان يتم بواسطة جمعية عمومية تمثل الشعب ..

05 - الخطأ الأبشع و هو خطأ تاريخى .. و هو عدم انتباه الأحزاب - رغم المرجعيات القانونية الرهيبة المتوفرة لديهم - للعوار الفظيع الموجود فى المادة 76 .. و الصلاحيات الإسطورية الإلاهية الممنوحة للجنة الإنتخابات .. و لكن جل الإعتراض كان على الشروط التى تتطلبها المادة المادة 76 في من يترشح لمنصب الرئاسة .. و لم يكن الإعتراض على الصلاحيات الأسطورية للجنة الإنتخابات التى يبدو أنه لم ينتبه اليها أحد رغم خطورتها البالغة .. فهى أخطر مادة وضعت فى تاريخ مصر كله .. لأنها تبيع مصر و الى الأبد و تنقل "ملكيتها" لورثة سلالة مبارك .. و تحول مصر الى ملكية أسرية تحت مسمى جمهورى ..

و بذا تركوا هذه المادة تمر فى سلام .. و يتم الإستفتاء حولها - أى نعم حاولوا ايقاف الإستفتاء و فشلوا - و لكن تلك المحاولات كانت بسيطة و اعتراضا على الشروط المطلوب توافراها فى مرشح الرئاسة .. و كان المفروض ان تواجه هذه المادة بطريقة اخرى و ان نحارب ضدها باستماتة و على طريقة "أن نكون أو لا نكون" ..

و حتى بعد الإستفتاء مباشرة فكان الواجب الطعن فورا فى الإستفتاء و فى صلاحية المادة دستوريا فى الحال .. و مواصلة و متابعة ذلك الأمر حتى إتمام اسقاط هذه المادة الكارثة و الجريمة .. و ما أهملناه أمس .. لا يجب اهماله اليوم .. و التهاون فى ذلك خيانة تاريخية ضد الوطن ..

06 - أخطأت أيضا الأحزاب .. لأنها لم تستطع التعامل مع الموقف بما يستحقه .. و دخلوا فى صراعات مع بعضهم البعض .. و مع القوى الشعبية المطالبة بالتغيير .. و كل يريد ان يظهر على حساب اخوانه .. رغم الهدف المشترك و المصلحة المشتركة و العدو المشترك ..
فكانت النتيجة .. أن التهمهم النظام جميعا .. و لسة ..

07 - شكرا للدكتور أيمن نور .. فقد رفع سقف الممارسة الحزبية المعارضة .. و سحب البساط من تحت اقدام الأحزاب .. و وجب عليها أن تنافسه فى استلهام نبض الشارع اذا ارادت ان تستمر فى التواجد .. فالأوضاع الجديدة قد تسمح بظهور احزاب اخرى جديدة بنفس طريقة حزب الغد .. و وقتها سيكون من الصعب جدا على الأحزاب القديمة استرجاع مكانتها لدى الناخب المصرى ..


أعتقد أن الحل الأمثل الآن .. هو تجاوز الماضى .. و الإلتقاء بقلوب مفتوحة و تكوين جبهة انقاذ موحدة تضم الجميع .. و يذوب فيها الجميع مع احتفاظ كل بمؤسسته طبعا .. المهم أن يكون القرار واحدا .. و التنسيق كاملا .. و الا ندع النظام يتنفس الصعداء من هذه اللحظة .. و لحين اسقاطة .. و يجب الدفاع عن الأحزاب التى يحاربها النظام .. مثل حزب العمل .. و حزب الغد .. و الإنطلاق فى اقلاق لراحة النظام يوميا .. بالمظاهرات .. و الصحافة .. و الفضائيات .. و اللقاءات الشعبية - على منوال حملة الرئاسة - و على الإنترنت .. و عن طرق رفع الدعاوى .. و الطعن بالبطلان .. و جميع السبل المتاحة

السكة موش طويلة فاضل على حسني زقة. وحنخلص منه في ليلة لو كلنا قلنا لأه

Anonymous said...

السلام عليكم
أيها الشباب،،
أنتم اليوم تقفون على رأس أعظم منعطف في التاريخ الحديث على وجه الأرض.
لذلك فأنتم أحق الناس بأن تتعرفوا على الإشكالات الدستورية في هذه المسألة.
أرى أن السيناريو الذي نحتاجه كالآتي:
1- إسقاط النظام بأكمله.
2- تشكل فورا حكومة انتقالية مؤقتة برئاسة لجنة من:
علي لطفي، عمرو موسى، البرادعي
ويختار هؤلاء الوزراء بالتنسيق مع القوى الوطنية (مع ملاحظة أن مفهوم القوى الوطنية أوسع من القوى السياسية، فالسياسية تعني الحكومة والأحزاب، أما الوطنية فتضم الجيش والقضاء والنقابات والاتحادات والمنظمات مع القوى السياسية)، وتحدد مدة لا تزيد عن ستة شهور كمرحلة انتقالية، منها شهر للدستور، وشهران لانتخابات الرئاسة، (ويضمن الدستور وصول الرئيس والنائب بالانتخاب)، ثم شهران مع استمرار الحكومة المؤقتة لانتخابات البرلمان بغرفتيه، ثم شهر لانتخاب رئيس الوزراء بغرفتي البرلمان
3- يتزامن ويتوازى مع ذلك صياغة دستور جديد يحفظ حقوق وكرامة الأمة، وآلياته كما يلي:
*- عقد جمعية عمومية للقضاة تنتخب خمسة من أعضائها.
*- عقد جمعية عمومية لأساتذة القانون العام بكليات الحقوق تنتخب خمسة من أعضائها.
*- اختيار خمسة محامين من محامي النقض والدستورية من قيادات الأحزاب الذين لا تقل سنهم عن ستين سنة ولا تزيد عن سبعين سنة، والأكبر من أهل هذا العقد أولى.
*- اختيار اثنين من الدبلوماسيين السابقين.
ويشكل هؤلاء لجنة تأسيسية لصياغة دستور جديد للبلاد وليس تعديل الدستور الحالي، وتتم مهمة اللجنة خلال شهر.
ملحوظة: أستطيع اقتراح مشروع دستور كامل خلال أسبوع، لوجه الله تعالى، إكراما لشبابنا.