نشرت جريدة المساء الفرنسي كاريكتير أخر أثار إستياء المسلمين و جعل رامي لكح مالك الجريدة يقيل مديرها
الكاركتير منشور في جريدة اليوريونيوز :
يصور سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام على ما يبدو مع أنبياء اخرون و أحدهم يقول له ألا يغضب و يزعق لأن كلهم (أي الأنبياء) قد تم رسمهم في كاريكاتير من قبل
8 comments:
يعني إحنا ما بنفهمش
ما شي شكراً
هنبطل كلام
يا بهايم
ودي مش شتيمة
لانكم حيوانات فعلاً
مم... إحتار دليلى معاهم...
اختلاف الثقافات فعلا واسع بشكل غريب
بين الشرق والغرب...
والغرب مش قادر يفهم اننا لسا بنتعامل بفكره قبل العلمانية الجديدة... شكله نسى نفسه
هههزز اقول ايه غير
اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا
السلام عليكم
ماعتقدش ان احنا اللى محتاجين نفهم " اختلاف الثقافات" , هم اللى لازم يفهموه
من الاعتذار"العبيط" اللى مكتوب من الواضح ان كاتبه عايز يقول من الآخر " ماتزعلوش علشان احنا مش قصدنا نزعلكم" مش " احنا آسفين اننا زعلناكم" , يعنى بيقول " احترموا ثقافتنا و ماتزعلوش, المسخرة عندنا عادى" مش "احنا آسفين لننا ماحترمناش ثقافتكم" , ليه المطلوب مننا اننا احنا اللى نحترم الآخر و الآخر مابيحترمناش , الآخر مش حاططنا فى حساباته أصلا , الآخر بيفرض علينا ثقافته و لو مرفضنهاش حنضيع , هم ماعندهمش مقدس و عايزينا (نحترم) ده و نحط فى بقنا صرمة قديمة , انتى عارفة ان الجرائد اللى تضامنت مع الصحيفة الدنماركية تضامنت ليه ؟ علشان "عدم فرض رأى دينى فى مجتمع علمانى" يعنى يبقى كل حاجة مباحة فى سبيل المجتمع العلمانى المطلق , يعنى من الآخر احنا و من بعدنا الطوفان , المجتمعات العلمانية بتقبل المختلف عن طريق تصفية اختلافه أو على الأقل تنحية اختلافه عن الحياة العامة , مش عن طريق قبول اختلافه و احترامه , حاجة تقرف, و فى الآخر اجنا اللى تفهم , زعلتينى يا واحدة مصرية
اتمنى زياره المدونه بتاعتى و متابعتها بصفه دوريه و شكرا
المشكلة أن المسلمين دلوقتي ممكن يزعلوا علشان الكاريكاتير فيه بوده. يعني يساوي ما بين الديانات *السماوية* و الكفار.
مشكلتنا أننا هنا على أنفسنا فهنا على العالم
ورامي لكح مادام عنده دم طب ما يرجعلنا الفلوس اللي نهبها من البنوك ومن دمنا وهرب بيها علي فرنسا يعمل بيزنس ويبقي صاحب جريدة ويفصل ويعين علي كيفه يا رامي لكح ماتبقاش كلح
رامي لكح رفد السؤل عن النشر و قال في الصحيفة انه يجب احترام معتقدات و اديان كل انسان بلاش نتسرع من غير ما نتأكد من اللي بنقوله
Post a Comment