مر عام على مدونتي , سعيدة انا لانني إكتشفت هذا العالم الواقعي بالنسبة لي و أنني أستطعت من خلاله أن أرصد و أكتشف كل ما خفي و أن أصل و أتواصل مع أخرون يعيشون نفس الواقع الذي أعيشه و يتأثرون به و يتفاعلون معه انه حقا شيئا مذهلا كيف كان كل هذا و كيف تطورت الأمور
منذ أعوام كنت قد بدأت ابحث عن مكان أكتب فيه بحريه و بلاحدود مكان أكشف فيه ما قد أصل إليه من حقائق و ما يدور في عقلي من أفكار فتصل للأخرين و يشاركوني .
بعد عام أشعر بالرضى عما كتبت و عما شهدت من احداث مصرية و شاركت فيها و دونتها و لا أنسى تعليقا جاءني من شخص يشكرني لأنني كسرت حاجز الخوف عنده و جعلته يشارك و يتفاعل فيما كان لا يتصور أن يفعله , بصراحة لا أدري أن كنت فعلا قد فعلت ذلك حقا أنا و الأخرون من المدونيين الذين نزلوا لساحة المعركة (خلوني أسميها معركة) شاركوا و هاتفوا و في بعض الأحيان ضربوا و أنضربوا نعم كنا جزء و كنا سببا في كسر حاجز الخوف لدى الكثيرون ولكن تبقى أسباب أخرى كثيرة و متشابكه , لا أنكر خوفي في البداية عندما شاركت في أول مظاهرة لكفاية في فبراير 2005 بمعرض الكتاب وكان قلبي يخفق و كان مشهد الجنود و السلاح و البشوات الحفاة مثيرا و مخيفا و ذهب كل ذلك مع اول هتاف وراء كمال خليل ..........
لازلت بعد أول عام امقت جهاز الأمن المصري و اتمنى محاكمة القائمين عليه لكل ما أرتكبوه و يرتكبونه من فظائع في حقنا كل يوم و كل ساعه .
أيضا بعد عام سعيده لأانني تعرفت و تواصلت مع المدونين الأخرين الذين أثبتوا لي أن مصر لسه
كل سنة و انتي طيبة يا مدونتي
منذ أعوام كنت قد بدأت ابحث عن مكان أكتب فيه بحريه و بلاحدود مكان أكشف فيه ما قد أصل إليه من حقائق و ما يدور في عقلي من أفكار فتصل للأخرين و يشاركوني .
بعد عام أشعر بالرضى عما كتبت و عما شهدت من احداث مصرية و شاركت فيها و دونتها و لا أنسى تعليقا جاءني من شخص يشكرني لأنني كسرت حاجز الخوف عنده و جعلته يشارك و يتفاعل فيما كان لا يتصور أن يفعله , بصراحة لا أدري أن كنت فعلا قد فعلت ذلك حقا أنا و الأخرون من المدونيين الذين نزلوا لساحة المعركة (خلوني أسميها معركة) شاركوا و هاتفوا و في بعض الأحيان ضربوا و أنضربوا نعم كنا جزء و كنا سببا في كسر حاجز الخوف لدى الكثيرون ولكن تبقى أسباب أخرى كثيرة و متشابكه , لا أنكر خوفي في البداية عندما شاركت في أول مظاهرة لكفاية في فبراير 2005 بمعرض الكتاب وكان قلبي يخفق و كان مشهد الجنود و السلاح و البشوات الحفاة مثيرا و مخيفا و ذهب كل ذلك مع اول هتاف وراء كمال خليل ..........
لازلت بعد أول عام امقت جهاز الأمن المصري و اتمنى محاكمة القائمين عليه لكل ما أرتكبوه و يرتكبونه من فظائع في حقنا كل يوم و كل ساعه .
أيضا بعد عام سعيده لأانني تعرفت و تواصلت مع المدونين الأخرين الذين أثبتوا لي أن مصر لسه
كل سنة و انتي طيبة يا مدونتي