مش حتكلم عن زمان بقى و مش حتكلم عن لما كنت طفلة و كان ديما في حجات متحرمة علية عشان أنا "بنت" و لا عن لما كنت بسمع عمتي بتقول لبنتها "قومي يلا وضبي سرير أخوكي و حضري له الفطار" مع ان الإتنين كانوا أطفال توأم عمرهم لم يتجاوز الثانية عشر عاما لم يستوعب عقلي تلك الأمور مع أن كان في بنات أطفال من حولي بالنسبة لهم الأمر عادي و طبيعي أن المعاملة تختلف عشان هي البنت أو إنها يتحرم عليها حجات حتى فيه كلام ممنوع تقولوه عشان هي بنت مش حتكلم عن كل ده و لو إني إتكلمت
حتكلم عن الدين و قبلها عن واقعي كواحدة إختارت أن تستقل بحياتها أن تحدد مصيرها وأن تختار ما تفعل و ان تحاول و أخرين تغيير شكل الحياة و منذ إخترت أن أختار لم يتوقف الهجوم لان إختيارتي كانت ديما مشكلة لمن حولي وجدوا انها إختيارات من وجهة نظرهم مجنونة و خطر و مش للبنات لأنه يعني إيه يعني واحدة بنت تمشي في مظاهرات حتى لو عشان الحرية و العدالة ويقوم يجلها تهديدات أمنية و يجروا وراها العساكر في الشوارع و يعني إيه بنت تنتقل من مدينتها لمدينة أخرى تعيش بمفردها و تصلح الحنفيات و تركب طبلة الباب لأن السباك شاف إنها معهاش راجل فحب يستخف بيها وحاول يحطلها حاجة قديم و إزاي يعني تتكلم في السياسة قدام كاميرات الفضائيات و تقول أن النظام الحاكم في مصر نظام ديكتاتوري و يقهر المصريين و أولهم المرأة المصرية لكن مش بس الحكام بيقهروا الست المصرية لكن أيضا المجتمع المصري اللي منه هذا النظام الحاكم فلو كان مسئولية النظام أنه يسن قوانين عادلة و يزيد الوعي فإن المجتمع المصري نفسة يجب أن يكبر و يتغير و يتخلص من عنصريتة و كراهيتة و بالطبع الخطاب الديني هو المتهم الأول في تلك الكراهية و العنصرية ضد النساء فكم من مرة كنت بستمع لأحاديث أئمة يتحدثون عن النساء بلغة لا تليق و يتمسكون بأحاديث ضعيفة و تفسيرات متخلفة لتبرير العنصرية و الكراهية ضد المرأة و هم دول المخطئون من وجهة نظري يعني لما شيخ يطلع يقولك تعداد الإناث كتر و يدعو الرجال للزواج بأربع نساء لدرء الفتنة يبقى ده جهل و خراب بيوت جهل لأن الحج مكلفش نفسة و يتأكد من نسبة الإناث للذكور في التعداد و للي هي طبقا لتعداد 2009
CIA factbook Egypt 1.02 male/1 female
و خراب بيوت لان كلامة الغير مسئول حيخلي كل واحد يحاول يتجوز على مراته و ده مثال بسيط لتهريج الدعاة و من ينصبون أنفسهم علماء في الدين
عشان كده عايزين نساء واعيات هي اللي تقوم بتجديد الخطاب الديني كفانا من علماء الأزهر و علماء الخليج و لا حتى الدعاة اللي لابسين بدل لأنهم في رأيي مصيبة و أكثر تضليل من علماء العمم
الست المصرية العربية لازم تستقل و تحدد مصيرها و تختار إزاي هي عايزة تكون و مش حيسعدها غير أنها تتعلم و تتواجد في كل حتة و كلمجال و تفرض نفسها على المجتمع كمواطن نوعه أنثى .
حتكلم عن الدين و قبلها عن واقعي كواحدة إختارت أن تستقل بحياتها أن تحدد مصيرها وأن تختار ما تفعل و ان تحاول و أخرين تغيير شكل الحياة و منذ إخترت أن أختار لم يتوقف الهجوم لان إختيارتي كانت ديما مشكلة لمن حولي وجدوا انها إختيارات من وجهة نظرهم مجنونة و خطر و مش للبنات لأنه يعني إيه يعني واحدة بنت تمشي في مظاهرات حتى لو عشان الحرية و العدالة ويقوم يجلها تهديدات أمنية و يجروا وراها العساكر في الشوارع و يعني إيه بنت تنتقل من مدينتها لمدينة أخرى تعيش بمفردها و تصلح الحنفيات و تركب طبلة الباب لأن السباك شاف إنها معهاش راجل فحب يستخف بيها وحاول يحطلها حاجة قديم و إزاي يعني تتكلم في السياسة قدام كاميرات الفضائيات و تقول أن النظام الحاكم في مصر نظام ديكتاتوري و يقهر المصريين و أولهم المرأة المصرية لكن مش بس الحكام بيقهروا الست المصرية لكن أيضا المجتمع المصري اللي منه هذا النظام الحاكم فلو كان مسئولية النظام أنه يسن قوانين عادلة و يزيد الوعي فإن المجتمع المصري نفسة يجب أن يكبر و يتغير و يتخلص من عنصريتة و كراهيتة و بالطبع الخطاب الديني هو المتهم الأول في تلك الكراهية و العنصرية ضد النساء فكم من مرة كنت بستمع لأحاديث أئمة يتحدثون عن النساء بلغة لا تليق و يتمسكون بأحاديث ضعيفة و تفسيرات متخلفة لتبرير العنصرية و الكراهية ضد المرأة و هم دول المخطئون من وجهة نظري يعني لما شيخ يطلع يقولك تعداد الإناث كتر و يدعو الرجال للزواج بأربع نساء لدرء الفتنة يبقى ده جهل و خراب بيوت جهل لأن الحج مكلفش نفسة و يتأكد من نسبة الإناث للذكور في التعداد و للي هي طبقا لتعداد 2009
CIA factbook Egypt 1.02 male/1 female
و خراب بيوت لان كلامة الغير مسئول حيخلي كل واحد يحاول يتجوز على مراته و ده مثال بسيط لتهريج الدعاة و من ينصبون أنفسهم علماء في الدين
عشان كده عايزين نساء واعيات هي اللي تقوم بتجديد الخطاب الديني كفانا من علماء الأزهر و علماء الخليج و لا حتى الدعاة اللي لابسين بدل لأنهم في رأيي مصيبة و أكثر تضليل من علماء العمم
الست المصرية العربية لازم تستقل و تحدد مصيرها و تختار إزاي هي عايزة تكون و مش حيسعدها غير أنها تتعلم و تتواجد في كل حتة و كلمجال و تفرض نفسها على المجتمع كمواطن نوعه أنثى .
4 comments:
الاتنين مقهورين سواء المرأة او الرجل و لكن من شدة القهر الذى يتعرض له الرجل فى مجتمع اهدر كل حقوقة بما فيها كرامته فانه يحاول تفريغ هذا الكبت بقهر من هو اضعف منه و هى المرأة...المشكلة فى التعليم و الاعلام و التطرف الدينى الذى حول مصر من اسلام الشيخ محمد عبدة لاسلام وهابى ارهابي
دموع
escort bayan ankara bayan eskort servisi bayanlar ist escort siteleri kadın escort servisi eskort izmir bayan eskort servisi5
This is the great article given here regarding Egypt of Islam and their religion.I would like to appreciated for this stuff.
thank you
اخبار السيارات
Post a Comment