Monday, March 16, 2009

لما لا نضع جميعا خانة الديانة خالية

حكمت المحكمة الإدارية العليا اليوم في الطعن المقدم من بعض المحامين في قضية ذكر الديانة بالأوراق الرسمية للبهائيين و تم الحكم لصالح البهائيين و تأييد الحكم الذي سبق و صدر في ال29 من يناير 2008 و الذي يعطي الحق للبهائيين بترك خانة الديانة خالية في الأوراق الرسمية .
سعدت جدا بالحكم و ارجو أن تنقذة وزارة الداخلية و لو أني أشك في قدرتها التفنية على تغيير قاعدة بيانات الرقم القومي قي أن تجد حلا تقينا يسمح بترك خانة الديانة خالية و هي أي وزارة الداخلية التي خلت مصر كلها تروح تغير بطاقة الرقم القومي بدعوى أنها إنتهي صلاحيتها بعد سبع سنوات في حين ان أخبار قد إنتشرت على ان السبب الرئيسي هو مشكلة تقنية لم تستطع وزارة الداخلية حلها مما دفعها لإصدار هذا القرار بتجديد البطاقة

و الأن بعد هذا الحكم التاريخي لما لا نقوم كلنا كمصريين بوضع خانة الديانة بيضاء فما أهمية وضع الديانة في بطاقتنا ؟ إذا كنا جميعا مصريين لنا نفس الحقوق فما دخل الدين في البطاقة ؟

14 comments:

Anonymous said...

أغلى شيء في حياة الإنسان دينه ، وهو العمود الفقري للحياة الإنسانية ، وشقاء الإنسانية مرتبط في الزمكان بمخاصمة الإنسان لدينه .
المشكلة في فهم بعض الناس لبعض الأمور الشكلية في الدين ومحاولة فرضها على الآخرين على أساس أن التزامهم بالشكل يعطيه حق الوصاية على الآخرين في فهم الدين ، ومن ثم التعامل مح الحياة والأحياء من خلال الدين .
وأظن أن الأولى معالجة جذور المشاكل لا اللجوء إلى المسكنات .

V.Hayat said...

اول الطريق الى العلمانية

تحياتى

حائر في دنيا الله said...

وهل ونحن نسير ببطاقاتنا الشخصية على جبهاتنا فتتم التفرقة على إثرها في الشارع، فهناك مليون شيء يميز بين المسلمين والمسيحين سواء الشعارات الدينية على سيارة كل منه او على ملابسه او بالذهب الخاص به
وحتى المسيحين يميزون انفسهم بعلامة الصليب على ايديهم
لا اعتقد ان المشكلة في كون خانة الديانة مكتوبة فبعض الأمور لا تسير سوى بكونك مسلما او مسيحيا مثل المواريث او الزواج الثاني او الموت المفاجئ والدفن
ورأيي من لا يريد كتابة دين فلا يكتب ولكن لا تتم كتابة أديان يختلقها بعض الناس
الخلاصة اني لا اتفق معك فالدين الحقيقي يحكم تصرفاتنا ولكن نحن من نسئ له بأفعالنا
لك تحياتي
السلام عليكم

Anonymous said...

يبقى اكيد حضرتك بهائية

Anonymous said...

وبما إننا جميعا مصريين لنا نفس الحقوق
فما جدوى وضع الوظيفة في البطاقة
وما جدوى وضع تاريخ الميلاد في البطاقة
وما جدوى وضع صورتنا في البطاقة
وإن لم تكن البطاقة وصف وتعريف بكل ما يتعلق بحاملها فما جدوى البطاقة

قضية مثل عدم اهتمام الدولة بوضع فصيلة الدم في البطاقة أهم وأخطر من مثل هذه القضايا التي لا تفيد المواطن من قريب ولا بعيد وليس لها اهمية إلا عند أصحابها بأغراض الفرقعة والظهور وتلقي التبريكات الخارجية ويتبعهم في ذلك جمهور من الغاضبين على الحكومة الذين لم يجدوا ما يصرفون فيه طاقتهم الغاضبة وينفع

افلام عربي said...

اول الطريق الى العلمانية
شكرا لك

wa7da masrya said...

عادة لا يكون هناك تمييز بناءا على المهنة او تاريخ الميلاد لكم التمييز يحدث مع الدين و هو الشيء المنطفي و والواقعي

Unknown said...

إن كان الدين أغلى شيء في حياة إنسان فقد لا يكون أغلى شيء في حياة آخر، و في كل الحالات ما دخل الدولة و أوراقها الرسمية به؟

يا عزيزي الحائر، ليس كل المسلمين و لا كل المسيحيين ملزمين بوضع ملصقات على السيارة، و لا وشم على الرسغ، و إن فعلوا فهي اختيارات، أما الدولة فهي تلزم الناس باختيار من متعدد!

و ليس صحيحا أن بعض الأمور لا تسير بدون خانة البطاقة، تزوج المسلمون و توارثوا لقرون دون أن يوجد حتى سجل مركزي مكتوب، ناهيك عن
بطاقة يحملها كل فرد، و إلى الآن لا يزال المسلمون في دول عديدة يعيشون حياتهم دون ذكر لدين في بطاقاتهم، أم هل مسلموا مصر مختلفون!

و يا إبراهيم، فعلا لا توجد فائدة لوضع أي من البيانات التي ذكرت في البطاقة، و إن كنت ترى فائدة لأي منها فاذكرها. البطاقة ذاتها ليس لها فائدة، و إن فكّرت في التعاملات ستجد أن الفائدة الوحيدة للبطاقة هي أن يسألك عنها الشرطي و يمسكها في يده كأنه يمسك حياتك! و حقا فصيلة الدم هي الأمر الوحيد الذي كان يمكن أن يكون مفيدا لو أُحكم، لكنهم ألغو حقلها بسبب عبث المواطنين و تساهل الموظفين فيه.

البطاقة، لا تثبت أي شيء سوى اسمك الذي لا يهم أحدا و لا يفيد أحدا، حتى عنوانك لا تثبته، و الحكومة تعلم ذلك لذا فهي تطلب إيصال الكهرباء؛ و مهنتك إن كانت بحاجة إلى إثباتها فأنت تثبتها ببطاقة النقابة، و دينك لا يمكن للبطاقة أن تثبته أصلا!

Bergas said...

shame on you and on your movement,

http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=339135

http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=339131

http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=334417

Bergas said...

http://rapidshare.com/files/218685476/_________________________________.mp3.html

http://www.megaupload.com/?d=U6HORTDK

http://depositfiles.com/en/files/2ttej5w2m
http://www.flyupload.com/get?fid=861810673
http://www.load.to/U7xcXPxzzq/_________________________________.mp3

Anonymous said...

سوري يا واحدة مصرية انسان بلا دين انسان بلا هوية وليست البطاقة هي التي تجعلنا نتقبل الآخر بل على العكس ما يحدث من غليان في الشارع هو نتاج الفقر والجهل والبطالة والعنوسة اين الشغل والعمل للشباب اين نسب التشغيل الوهمية التي تًطلق في تصريحات فقاعية اين مراكز الشباب اين الرياضة والرياضة من وجهه نظري هي تحريك عضلات جسدي ومفاصلي وليس تشجيع فرق كروية فاشلة يكون نتيجتها تعصب كروي انظري الي شباب الدويقة هل يوجد مركز شباب لديهم انظري الي امبابة وبولاق الدكرور والوراق ودار السلام والمعصرة وطرة البلد بل اين تلك المراكز في القري الريفية والمحافظات النائية والبعيدة واي دور تلعبه سواء على الصعيد الثقافي والرياضي وهل تعقد ندوات ام انها تصريحات × تصريحات وهبل وهجص ع الفاضي بينما الشباب ضائعون اما بانجو ومخدرات او تدين غير صحيح فيكون مشروع تعصب وتطرف انظري الي الزواج العرفي والي حالات الزنا الرهيبة والعلاقات غير الشرعية بل انظري الي الرشوة والفساد الرهيب وهذا الكم الهائل من فساد الذمم والضمائر وبعدين سيادتك تقوللي البطاقة وخانة الديانة مش ده تهريج

اشتباه83 said...

عفوا وبما اننا جميعا مصريون ولا فارق بيننا في كل الحقوق الانسانية فلماذا أخفى ديانتى مادمت ايها المصري تتقبل هذا بلطف ويسر وسماحة ...

ان التآلف يأتى مع الاختلاف وليس مع اخفاء زاوية الاختلاف تلك ...

ولما لا نقبل بعضنا على اختلافنا في الديانة ؟؟؟أليست هذة هي الوطنية ؟؟؟

Anonymous said...

بنت مصر
شات بنت مصر
دردشة بنت مصر
دردشة مصرية
دردشه مصريه
شات مصري
شات مصرى
شات بنات مصر
شات مصر
دردشة مصر
شات
دردشه
بنات مصر
دليل بنت مصر
العاب بنت مصر
فيديو بنت مصر
يوتيوب بنت مصر
جوال بنت مصر
موبايل بنت مصر
توبيكات بنت مصر
مطبخ بنت مصر
ازياء بنت مصر
ماسنجر بنت مصر
صور بنت مصر
دردشة بنت مصر الكتابية
دردشة كتابية مصرية
شات بنت مصر الكتابي
دردشة بنت مصر الصوتية
شات بنت مصر الصوتي
دردشة صوتية مصرية
شات صوتي مصري
شات الحب

mekano said...

فعلا اول الطريق الي العلمانيه

تحياتي