منذ قليل كنت في مقابلة مع أيمن نور و لا أحفي أنني منذ كان ايمن نور صحفيا
كانت تعجبني أفكارة و كتاباته و كمن و لازلت اراه شخصا مناسبا
جدا للترشح للغنتخابات الرئاسية المصرية و قبلها شخصا مناسبا جدا لإحداث تغيير بصفة عامة على الساحة السياسية المصرية فهو عمل بمجالي الصحافة و المحاماة و كلاهما مجالين يقترب فيهما المحامي او الصحفي من الناس بشكل كبير يؤهله لإدراك مشاكل الناس و العمل على حلها
تحدث أيمن نور عن كيفية الإفراج عنه فقد كان بصدد كتابة مذكرة ضد سوء معاملته في المعتقل و هي المذكرة ال65 عندما حضر احد الضباط وأبلغة ان شخصا مهما يريد مقابلته و عندما توجه نور معه وجد شخصا رفض أن يذكر لنور إسمه و طلب منه هذا الرجل أن يذهب نور معه و عندما ساله ايمن نور غلى اين رفض الرجل ان يجيب على نور و بعد ها وجد أيمن نور نفسه عند منزله
و لم يكن أحد بالمنزل فإتصل بإبنه الأصغر الذي جاء إليه ثم زوجته جميلة إسماعيل ثم إبنه الاكبر نور
و بعد ربع ساعة كان منزلهم يعج بالصحافيين و الإعلاميين
و الكاميرات
أما عن لماذا تم إطلاق سراح نور في هذا التوقيت و هل هي ضغوط امريكية ؟
قال نور ان الضغوط الأمريكية موجوده منذ أن تمت محاكمة نور و لكنها لم تؤدي لأي تغيير و أنه نور لا يعرف بالضبط السبب فهو غير معلوم له و لكنه يبدو سبب قوي سوف تكشفة الشهور القادمة و اضاف نور انه ربما تكون هنالك أسباب عده متداخلة يمكن ان يكون بينها وصول اوباما للرئاسه الامريكية و أحداث غزة و ربما لتوجيه الأنظار و شغل الراي العام بموضوع أخر
و كما ذكر ايمن نور انه تعرض لأسواء معاملة على الإطلاق يتلقيها سجين سياسي في هذا العهد حيث تعرض أيمن لإعتداءات من الأمن كان إحداها يوم 12 مايو 2007 عندما إصطحبه ضابط و فرقته خارج السجن و تم ضربة بشده مما أدى لإصابات عديدة و جروح وصل طولها ل 12 سم
كما تم منع الأدوية عنه و الطعام لم يكن كافيا و كان يتن تقييده بالحديد لمدة 13 ساعة متواصلة يوميا تقريبا و منع من الصلاه في مسجد المعتقل
و عن مقالالته التي كان يكتبها قال نور انه لم يكن مصرح له بخروج أي مقالات و ان الامن كان يعد الورق الموجود لدي أيمن نور ليتأكد انه لم يخرج أي ورقة فكان نور يكتب على ورق البفرة و يخرج المقالات في علب السجاير كمان كان يقشر أغلفة ورق الكربون ليكتب عليها
و فيما يخص المعتقلين السياسيين قال نور أنه يعتبر نفسه سجينا حتى يخرج أخر مسجون سياسي من المعتقل و أنه سوف يعمل بشده على الإفراج عن كل المعتقلين السياسيين في مصر و غير مصر طالما انهم ليسوا إرهابيين و لا يحملون السلاخ و إنما هم مدافعين سلميين عن الديموقراطية و الحريات
و عن مستقبل حزب الغد
قال أيمن نور مؤسس الحزب أن الحزب بدأ قويا و ربما تعرض لازمة و لكن نور سوف يعمل لضم المزيد من الاعضاء عن طريق حملات في مختلف المحافظات و أنه كان في الأسكندرية يوم الثلاثاء الماضي و تلقى الحزب 1000 طلب للعضوية
اما عن تمويل الحزب فإن أيمن نور يعتمد على التمويل من عملة الخاص و من مساعدة أعضاء الحزب الذين على حد قوله يحبون مصر و يشاندون الحرية و الديموقراطية و عند سؤاله إذا كان يقصد رجال الاعمال فكان رد أيمن نور أن رجال الأعمال المصريين للاسف يخافون من بطش النظام فمنهم من يعزف عن العمل في السياسة و منهم من يعمل لكن لمساندة النظام فقط ذلك أن النظام الحاكم يمكنه في أي لحظة ان سضر مصالحهم بل و يزج بهم في السجون
و في سؤال عن مصطفى موسي
قال أيمن نور أنه شخص تم دفعة من الامن لتدمير الحزب لكن القضاء حسم القضية و أصبخ هذا الشخص خارج الحزب و عن سؤاله إذا كان يتوقع حدوث هذا مرة اخرى أضاف نور أنه للاسف هذا قدرنا في مصر حيث يتدخل الأمن في الأحزاب و انه لا يستبعد حدوث ذلك مرة اخرى لمن هذا لن يمنعه من إستمرارة في عملة من اجل الإصالح و الديموقراطيه
و عن حركة كفاية الذي يعتبر أيمن احد مؤسسيها فقد فال مؤسس حزب الغد ان كفاية هي حركة ضمير مثلها مثل كل حركات الضمير التي تخرج لحظية و تزداد ثم تسكن لفترة ثم تستعيد نشاطها مع الأحداث على الساحة لذلك يرى نور أن كفاية سوف تستعيد حياويتها في الفترة القادمة لما سوف تشهدة الساحة السياسية المصرية من أحداث و قد زار اليوم وفدا من كفايه ووقع على البيان التأسيسي لإئتلاف التغيير
و عن جمال مبارك فيرى أيمن نور أن جمال ليس و لم يكن له أي اجندة سياسية بمصر او ما يحدث في مصر خاصة فيما يخص إنتهاكات حقوق الأنسان و الحريات في مصر و ربما يكون اكثر تفتحا من مبارك الاب إلا إنه يبقى بلا اجندة او رؤية
و عن ترشحة لإنتخابات الرئاسة القادمة في 2011
قال نور أنه سيترشح و لكن الأمر في النهاية متروك لحزبه حزب الغد
كانت تعجبني أفكارة و كتاباته و كمن و لازلت اراه شخصا مناسبا
جدا للترشح للغنتخابات الرئاسية المصرية و قبلها شخصا مناسبا جدا لإحداث تغيير بصفة عامة على الساحة السياسية المصرية فهو عمل بمجالي الصحافة و المحاماة و كلاهما مجالين يقترب فيهما المحامي او الصحفي من الناس بشكل كبير يؤهله لإدراك مشاكل الناس و العمل على حلها
تحدث أيمن نور عن كيفية الإفراج عنه فقد كان بصدد كتابة مذكرة ضد سوء معاملته في المعتقل و هي المذكرة ال65 عندما حضر احد الضباط وأبلغة ان شخصا مهما يريد مقابلته و عندما توجه نور معه وجد شخصا رفض أن يذكر لنور إسمه و طلب منه هذا الرجل أن يذهب نور معه و عندما ساله ايمن نور غلى اين رفض الرجل ان يجيب على نور و بعد ها وجد أيمن نور نفسه عند منزله
و لم يكن أحد بالمنزل فإتصل بإبنه الأصغر الذي جاء إليه ثم زوجته جميلة إسماعيل ثم إبنه الاكبر نور
و بعد ربع ساعة كان منزلهم يعج بالصحافيين و الإعلاميين
و الكاميرات
أما عن لماذا تم إطلاق سراح نور في هذا التوقيت و هل هي ضغوط امريكية ؟
قال نور ان الضغوط الأمريكية موجوده منذ أن تمت محاكمة نور و لكنها لم تؤدي لأي تغيير و أنه نور لا يعرف بالضبط السبب فهو غير معلوم له و لكنه يبدو سبب قوي سوف تكشفة الشهور القادمة و اضاف نور انه ربما تكون هنالك أسباب عده متداخلة يمكن ان يكون بينها وصول اوباما للرئاسه الامريكية و أحداث غزة و ربما لتوجيه الأنظار و شغل الراي العام بموضوع أخر
و كما ذكر ايمن نور انه تعرض لأسواء معاملة على الإطلاق يتلقيها سجين سياسي في هذا العهد حيث تعرض أيمن لإعتداءات من الأمن كان إحداها يوم 12 مايو 2007 عندما إصطحبه ضابط و فرقته خارج السجن و تم ضربة بشده مما أدى لإصابات عديدة و جروح وصل طولها ل 12 سم
كما تم منع الأدوية عنه و الطعام لم يكن كافيا و كان يتن تقييده بالحديد لمدة 13 ساعة متواصلة يوميا تقريبا و منع من الصلاه في مسجد المعتقل
و عن مقالالته التي كان يكتبها قال نور انه لم يكن مصرح له بخروج أي مقالات و ان الامن كان يعد الورق الموجود لدي أيمن نور ليتأكد انه لم يخرج أي ورقة فكان نور يكتب على ورق البفرة و يخرج المقالات في علب السجاير كمان كان يقشر أغلفة ورق الكربون ليكتب عليها
و فيما يخص المعتقلين السياسيين قال نور أنه يعتبر نفسه سجينا حتى يخرج أخر مسجون سياسي من المعتقل و أنه سوف يعمل بشده على الإفراج عن كل المعتقلين السياسيين في مصر و غير مصر طالما انهم ليسوا إرهابيين و لا يحملون السلاخ و إنما هم مدافعين سلميين عن الديموقراطية و الحريات
و عن مستقبل حزب الغد
قال أيمن نور مؤسس الحزب أن الحزب بدأ قويا و ربما تعرض لازمة و لكن نور سوف يعمل لضم المزيد من الاعضاء عن طريق حملات في مختلف المحافظات و أنه كان في الأسكندرية يوم الثلاثاء الماضي و تلقى الحزب 1000 طلب للعضوية
اما عن تمويل الحزب فإن أيمن نور يعتمد على التمويل من عملة الخاص و من مساعدة أعضاء الحزب الذين على حد قوله يحبون مصر و يشاندون الحرية و الديموقراطية و عند سؤاله إذا كان يقصد رجال الاعمال فكان رد أيمن نور أن رجال الأعمال المصريين للاسف يخافون من بطش النظام فمنهم من يعزف عن العمل في السياسة و منهم من يعمل لكن لمساندة النظام فقط ذلك أن النظام الحاكم يمكنه في أي لحظة ان سضر مصالحهم بل و يزج بهم في السجون
و في سؤال عن مصطفى موسي
قال أيمن نور أنه شخص تم دفعة من الامن لتدمير الحزب لكن القضاء حسم القضية و أصبخ هذا الشخص خارج الحزب و عن سؤاله إذا كان يتوقع حدوث هذا مرة اخرى أضاف نور أنه للاسف هذا قدرنا في مصر حيث يتدخل الأمن في الأحزاب و انه لا يستبعد حدوث ذلك مرة اخرى لمن هذا لن يمنعه من إستمرارة في عملة من اجل الإصالح و الديموقراطيه
و عن حركة كفاية الذي يعتبر أيمن احد مؤسسيها فقد فال مؤسس حزب الغد ان كفاية هي حركة ضمير مثلها مثل كل حركات الضمير التي تخرج لحظية و تزداد ثم تسكن لفترة ثم تستعيد نشاطها مع الأحداث على الساحة لذلك يرى نور أن كفاية سوف تستعيد حياويتها في الفترة القادمة لما سوف تشهدة الساحة السياسية المصرية من أحداث و قد زار اليوم وفدا من كفايه ووقع على البيان التأسيسي لإئتلاف التغيير
و عن جمال مبارك فيرى أيمن نور أن جمال ليس و لم يكن له أي اجندة سياسية بمصر او ما يحدث في مصر خاصة فيما يخص إنتهاكات حقوق الأنسان و الحريات في مصر و ربما يكون اكثر تفتحا من مبارك الاب إلا إنه يبقى بلا اجندة او رؤية
و عن ترشحة لإنتخابات الرئاسة القادمة في 2011
قال نور أنه سيترشح و لكن الأمر في النهاية متروك لحزبه حزب الغد
1 comment:
Interesting Read. You might have to show me how to do this blog thing.
escort bayanlar ankara services which are best to use at home or office. i will love to return here again as i get time. escort bayanlar This is first time i am here and i really like the stuff on your pages as i was wandering on internet for escort bayan These shots are amazing! You get to see what happens underwater (which like nobody ever gets to see) Awesome!!! :) escort bayan
Post a Comment