منذ
اكتوبر الماضي و قضيه رمضان تشغل قطاع كبير من الراأي العام الفرنسي و
السويسري (حيث ان رمضان يحمل الجنسيه السويسريه) حيث اتهمته امرأتين
باغتصابهما ربما لا يعلم الكثيرون في مصر من هو طارق رمضان
رمضان هو احد النجوم الدعاه في اروبا الداعيه ذو اللحيه المنمقه و والوجه الوسيم، المتحدث اللبق صاحب الحضور الاول للحديث عن الاسلام "التقدمي" في البلاتوهات "المفكر" و "الفيلسوف" الاسلامي الاستاذ بجامعه اوكسفورد,حفيد حسن البنا.
هو يشبه هؤلاء الدعاه الذين ظهروا في التسعينات و تسببوا في كارثه اجتماعيه هي انتشار زي الحجاب في مصر,فرمضان هو النسخه الاروبيه ل عمرو خالد و غيره
و هو الاخواني الصميم الذي يطبق تعاليم البنا.
حكت " كريستال" تبلغ الآن ٤٥ عاما لصحيفه فانيتي فير الفرنسيه (اللينك اسفل المفال) انها عانت بعد حادثه تسببت لها في اعاقه و كانت قد اعتنقت الاسلام حديثا عندما تعرفت على رمضان و ظلت لشهور تحدثه عبر صفحته و عبر سكايب لتتعلم و تسأل عن الاسلام ,كان رمضان يحدثها كثيرا عن حسن البنا و تعاليمه و عن التقيه او استخدام الكدب و التضليل مع الكفار حتى تتحقق اهداف الامه كما دعاها الي ممارسه الدعوه حولها و جعلها ترى الجميع من حولها كفار حتى اختها.
و قالت كريستال في حديثها للصحيفه ان
علاقتها برمضان ظلت افتراضيه حتى دعاها الي لقاءه حيث كان يمر بمدينتها ليون للحديث في مؤتمر
جاء يوم اللقاء في احد ايام خريف ٢٠٠٩ في احد الفنادق اقترح عليها رمضان الصعود معه الي غرفته بعيدا عن اعين المتطفلين و ايضا لانهاء بعض المكالمات الخاصه به فوافقت كريستال و استقلت المصعد
اما رمضان فقد استخدم سلالم الفندق للصعود كانت الغرفه في اخر الردهه عندما وصلت كان هو بالداخل, وطبقا لحديثها دخلت و
جلست على احد جوانب الفراش عندما فؤجئت
برمضان يأتي من خلفها و توصف كريستال لنفس الصحيفه ماحدث و تقول " تحول فجأه لمجنون عنيف شعرت بالرعب الشديد كان امرا مرعبا انقض علي يصفعني و يسدد لي لكمات و ركلات في الصدر و البطن و عندما بدات البكاء و الصراخ امرني ان اسكت لان صراخي يثيره اكثر ثم قام باغتصابي عنوه و جذبني من شعري حتى البانيو ثم تبول علي"
و قالت كريستال انها
لم تستطع وقتها الحديث او تقديم اي بلاغ لانها كانت في حاله صدمه و خوف
وطبقا للصحف الفرنسيه ان مواجهه جدثت بين كريستال و رمضان اثناء التحقيقات استطاعت كريستال ان تصف احدي العلامات في جسد رمضان و هو اثر لجرح قديم في منطقه العانه.
و كان رمضان قد خضع للتوقيف رهن التحقيق
في اوائل شهر فبراير الجاري بعد ان تقدمت سيديتين هن " كريستال" ( و هو اسم مستعار) و هند أرياني ببلاغ في اكتوبر الماضي يتهمن فيه الداعيه المعروف, بالاعتداء الجنسي و استمرت التحقيقات ثلاثه اشهر استطاع خلالها المحققين الاستماع الي هند و كريستال بالاضافه لنساء اخريات قررن الحديث للمحققين دون تقديم بلاغ رسمي.
اما هند 41
عاما فقد ادلت بتفاصيل الواقعه لقناه بي اف ام تي في الاخباريه الفرنسيه ( اللينك في الاسفل) في ٢٠١٢ طلب لقائها في احد الفنادق الباريسيه حيث كان يمر لالقاء محاضره
و تحكي هند عن اللقاء و تقول انه تحول لكابوس وانها عاشت لحظات الموت في غرفه الداعيه باحد الفنادق الباريسيه
و تقول هند " كنت مبهوره برمضان و كان لقاء هاما بالنسبه لي كنت اريد ان اتحدث اليه و اسأله اكتر عن الاسلام ثم ان رجل مثله يهتم بي كان شيء يسعدني
عرض عليها رمضان ان تلحقه في غرفته ليبتعدوا عن اعين المتطفلين و تقول هند " لم اشك لحظه في نواياه فانا كنت اعتبره اخ كبير و هو رجل دين فكنت اثق فيه تماما"
و تقول هند في حديثها للقناه انها صعدت لغرفته و فتح لها رمضان و كان بيده طبق من الحلويات الشرقيه و عرض عليها فقالت له انها لا تريد فذهب رمضان يغسل يديه و عند عودته جذبها وقبلها ثم قبلها مره اخرى بشده و هنا تقول هند " اعترف انني تركت له نفسي هنا و لكن ما حدث بعد لحظات كان ابشع ما عشته في حياتي كان رعبا فقد
ارتمي علي بجسده بطريقه وحشيه لم استطع التنفس قلت له لا و توسلت اليه ان يتوقف الا انني كلما رفضت كان هو يزداد غضبا و يضربني بعنف صفعني بشده و قام بخنقي و شعرت انني قريبه من الموت ثم اغتصبني "
" لم اقدم بلاغ ضده وقتها لانني شعرت بالعار اعتقدت انني من تسببت في ذلك و هو قال لي انني اخذت ما استحق لانني كنت اريد لهذا ان يحدث ثم هددني اذا تكلمت انني ساتعرض للاذي فخفت
لا زال رمضان موقوفا رهن التحقيق و لا زال المحققون يكملون عملهم
الا ان هند ارياني احد المبلغين ضد رمضان كما نشرت على صفحتها على فيسبوك تتعرض لحمله من التهديدات و السب من انصار رمضان و مريديه
و غالبا ما يظن اصحاب السلطه ان المعتدي عليها ستصمت للابد وهم يعلمون ان العداله لازلت عاجزه في هذا العالم عن ان تنصف النساء او ان تعاقب المغتصبون و ان المجتمعات و الاديان و الثقافات تمارس قمعا ضد النساء و تمنعهم من الكلام عن جريمه ترتكب كل يوم بحقهن.
في يوم كهذا تحيه لكل امرأه قررت ان تهدم اركان المعبد على ادمغه المجرمين و قررت ان تبوح
تحيه لهند و كريستال و فتاه الايميل
شهاده هند أياري
http://www.bfmtv.com/ mediaplayer/video/ henda-ayari-face-a-apolline -de-malherbe-en-direct-997 157.html
شهاده كريستال
http://m.vanityfair.fr/ pouvoir/politique/story/ -il-avait-lair-habite-jetai s-glacee-deffroi-temoignag es-glacants-sur-le-systeme -tariq-ramadan/1027
الصوره لطارق رمضان في احد مؤتمراته
رمضان هو احد النجوم الدعاه في اروبا الداعيه ذو اللحيه المنمقه و والوجه الوسيم، المتحدث اللبق صاحب الحضور الاول للحديث عن الاسلام "التقدمي" في البلاتوهات "المفكر" و "الفيلسوف" الاسلامي الاستاذ بجامعه اوكسفورد,حفيد حسن البنا.
هو يشبه هؤلاء الدعاه الذين ظهروا في التسعينات و تسببوا في كارثه اجتماعيه هي انتشار زي الحجاب في مصر,فرمضان هو النسخه الاروبيه ل عمرو خالد و غيره
و هو الاخواني الصميم الذي يطبق تعاليم البنا.
حكت " كريستال" تبلغ الآن ٤٥ عاما لصحيفه فانيتي فير الفرنسيه (اللينك اسفل المفال) انها عانت بعد حادثه تسببت لها في اعاقه و كانت قد اعتنقت الاسلام حديثا عندما تعرفت على رمضان و ظلت لشهور تحدثه عبر صفحته و عبر سكايب لتتعلم و تسأل عن الاسلام ,كان رمضان يحدثها كثيرا عن حسن البنا و تعاليمه و عن التقيه او استخدام الكدب و التضليل مع الكفار حتى تتحقق اهداف الامه كما دعاها الي ممارسه الدعوه حولها و جعلها ترى الجميع من حولها كفار حتى اختها.
و قالت كريستال في حديثها للصحيفه ان
علاقتها برمضان ظلت افتراضيه حتى دعاها الي لقاءه حيث كان يمر بمدينتها ليون للحديث في مؤتمر
جاء يوم اللقاء في احد ايام خريف ٢٠٠٩ في احد الفنادق اقترح عليها رمضان الصعود معه الي غرفته بعيدا عن اعين المتطفلين و ايضا لانهاء بعض المكالمات الخاصه به فوافقت كريستال و استقلت المصعد
اما رمضان فقد استخدم سلالم الفندق للصعود كانت الغرفه في اخر الردهه عندما وصلت كان هو بالداخل, وطبقا لحديثها دخلت و
جلست على احد جوانب الفراش عندما فؤجئت
برمضان يأتي من خلفها و توصف كريستال لنفس الصحيفه ماحدث و تقول " تحول فجأه لمجنون عنيف شعرت بالرعب الشديد كان امرا مرعبا انقض علي يصفعني و يسدد لي لكمات و ركلات في الصدر و البطن و عندما بدات البكاء و الصراخ امرني ان اسكت لان صراخي يثيره اكثر ثم قام باغتصابي عنوه و جذبني من شعري حتى البانيو ثم تبول علي"
و قالت كريستال انها
لم تستطع وقتها الحديث او تقديم اي بلاغ لانها كانت في حاله صدمه و خوف
وطبقا للصحف الفرنسيه ان مواجهه جدثت بين كريستال و رمضان اثناء التحقيقات استطاعت كريستال ان تصف احدي العلامات في جسد رمضان و هو اثر لجرح قديم في منطقه العانه.
و كان رمضان قد خضع للتوقيف رهن التحقيق
في اوائل شهر فبراير الجاري بعد ان تقدمت سيديتين هن " كريستال" ( و هو اسم مستعار) و هند أرياني ببلاغ في اكتوبر الماضي يتهمن فيه الداعيه المعروف, بالاعتداء الجنسي و استمرت التحقيقات ثلاثه اشهر استطاع خلالها المحققين الاستماع الي هند و كريستال بالاضافه لنساء اخريات قررن الحديث للمحققين دون تقديم بلاغ رسمي.
اما هند 41
عاما فقد ادلت بتفاصيل الواقعه لقناه بي اف ام تي في الاخباريه الفرنسيه ( اللينك في الاسفل) في ٢٠١٢ طلب لقائها في احد الفنادق الباريسيه حيث كان يمر لالقاء محاضره
و تحكي هند عن اللقاء و تقول انه تحول لكابوس وانها عاشت لحظات الموت في غرفه الداعيه باحد الفنادق الباريسيه
و تقول هند " كنت مبهوره برمضان و كان لقاء هاما بالنسبه لي كنت اريد ان اتحدث اليه و اسأله اكتر عن الاسلام ثم ان رجل مثله يهتم بي كان شيء يسعدني
عرض عليها رمضان ان تلحقه في غرفته ليبتعدوا عن اعين المتطفلين و تقول هند " لم اشك لحظه في نواياه فانا كنت اعتبره اخ كبير و هو رجل دين فكنت اثق فيه تماما"
و تقول هند في حديثها للقناه انها صعدت لغرفته و فتح لها رمضان و كان بيده طبق من الحلويات الشرقيه و عرض عليها فقالت له انها لا تريد فذهب رمضان يغسل يديه و عند عودته جذبها وقبلها ثم قبلها مره اخرى بشده و هنا تقول هند " اعترف انني تركت له نفسي هنا و لكن ما حدث بعد لحظات كان ابشع ما عشته في حياتي كان رعبا فقد
ارتمي علي بجسده بطريقه وحشيه لم استطع التنفس قلت له لا و توسلت اليه ان يتوقف الا انني كلما رفضت كان هو يزداد غضبا و يضربني بعنف صفعني بشده و قام بخنقي و شعرت انني قريبه من الموت ثم اغتصبني "
" لم اقدم بلاغ ضده وقتها لانني شعرت بالعار اعتقدت انني من تسببت في ذلك و هو قال لي انني اخذت ما استحق لانني كنت اريد لهذا ان يحدث ثم هددني اذا تكلمت انني ساتعرض للاذي فخفت
لا زال رمضان موقوفا رهن التحقيق و لا زال المحققون يكملون عملهم
الا ان هند ارياني احد المبلغين ضد رمضان كما نشرت على صفحتها على فيسبوك تتعرض لحمله من التهديدات و السب من انصار رمضان و مريديه
و غالبا ما يظن اصحاب السلطه ان المعتدي عليها ستصمت للابد وهم يعلمون ان العداله لازلت عاجزه في هذا العالم عن ان تنصف النساء او ان تعاقب المغتصبون و ان المجتمعات و الاديان و الثقافات تمارس قمعا ضد النساء و تمنعهم من الكلام عن جريمه ترتكب كل يوم بحقهن.
في يوم كهذا تحيه لكل امرأه قررت ان تهدم اركان المعبد على ادمغه المجرمين و قررت ان تبوح
تحيه لهند و كريستال و فتاه الايميل
شهاده هند أياري
http://www.bfmtv.com/
شهاده كريستال
http://m.vanityfair.fr/
الصوره لطارق رمضان في احد مؤتمراته