غضب المسحيون  و الأساقفة و رجال الكنيسة من حكم محكمة القضاء الإداري برفض تغيير الديانة في  بطاقة العائدين للمسيحية بعد إسلامهم  و تعللوا  بان هذا مخالف لحقوق الإنسان و المواطنة و الحرية و الكلام الكبير ده   فقط من قال أن مصر بها اي من تلك المعاني من قا ل أنمصر بها حرية إعتقاد  أو حرية أي حاجة  أو مواطنة او حقوق إنسان !!!! ألا يفهم هؤلاء أننا تحت وطأة نظام معندوش أي حاجة من دي ألا يدركون أن قوانينا و دستورنا و دولتنا  دولة  مثل التوب المرقع  يبدو سليما للعين و لكن  حقيقتة ثوب ممزق كل حته فيه مترقعة ....حرية إيه و مواطنة إية ؟ ألم تفيقوا بعد .....
كلنا مهدر حقوقنا و مفيش حرية و لا حقوق في نظام مبارك و شركاه
و ليس لدي أي إقتراح لهؤلاء الذين صدر ضدهم هذا الحكم الذي اعتبرة جائر و سطحي و فالتمسك بترك الديانة مسلم في بطاقة شخص ليس مسلما من أجل الحفاظ على شكليات ورقية و إجراءات الله اعلم بها هو قرار غريب الدين و الإعتقاد ليس بالبطاقة و الأوراق و ارى أن من الأحسن إلغاء خانة الديانة من الأساس من البطاقات الشخصية في مصر
كلنا مهدر حقوقنا و مفيش حرية و لا حقوق في نظام مبارك و شركاه
و ليس لدي أي إقتراح لهؤلاء الذين صدر ضدهم هذا الحكم الذي اعتبرة جائر و سطحي و فالتمسك بترك الديانة مسلم في بطاقة شخص ليس مسلما من أجل الحفاظ على شكليات ورقية و إجراءات الله اعلم بها هو قرار غريب الدين و الإعتقاد ليس بالبطاقة و الأوراق و ارى أن من الأحسن إلغاء خانة الديانة من الأساس من البطاقات الشخصية في مصر
 
